كل ما تحتاج معرفته عن تطبيق أبل لقياس نسبة السكر فى الدم

تطبيق أبل لقياس نسبة السكر في الدم: نظرة شاملة على أحدث التطورات

تطمح شركة أبل إلى تحقيق المزيد من التقدم في مجال الرعاية الصحية، حيث اختبرت الشركة هذا العام تطبيقًا لمساعدة الأشخاص المصابين بمرض السكري في إدارة تناولهم للطعام وإجراء تغييرات على نمط حياتهم.

مراحل اختبار التطبيق

• تم اختبار التطبيق على موظفين مختارين في وقت سابق من هذا العام.
• كان على الموظفين المشاركين في الاختبار التحقق من أنهم مصابون بمرض السكري من خلال اختبار الدم.
• تم مراقبة نسبة السكر في الدم بنشاط من خلال أجهزة مختلفة متوفرة في السوق.
• تم تسجيل تغييرات مستوى الجلوكوز استجابة لتناول الطعام.

أهداف التطبيق

• إظهار للمستهلكين كيف يمكن لبعض الأطعمة أن تؤثر على نسبة السكر في الدم.
• إلهام التغييرات التي يمكن أن تمنع مرض السكري.
• استكشاف الاستخدامات المحتملة لبيانات نسبة السكر في الدم والأدوات التي يمكن للشركة أن تخلقها للمستهلكين.

الميزات والخصائص

• يتم إيقاف اختبار التطبيق مؤقتًا للسماح لشركة Apple بالتركيز على ميزات صحية أخرى.
• يفتقر تطبيق الصحة الحالي للشركة إلى ميزات تسجيل الوجبات.
• يمكن أن يؤدي البحث أيضًا إلى قيام Apple بدمج تتبع الجلوكوز من جهات خارجية بشكل أعمق في عروضها.

الهدف النهائي

• تطوير جهاز مراقبة الجلوكوز بدون وخز.
• تحليل دم الشخص دون وخز الجلد.

الخطوات التالية

• تستخدم Apple غالبًا دراسات الموظفين لتجهيز ميزات الصحة للإطلاق العام.
• تمتلك الشركة العديد من المختبرات في حرمها الجامعي لاختبار الميزات الصحية.
• تتطلب أنظمة اختبار الجلوكوز عادةً عينة دم، غالبًا من خلال وخز الإصبع.
• شرعت Apple منذ حوالي 15 عامًا في إنشاء جهاز مراقبة الجلوكوز بدون وخز.
• أحرزت Apple تقدمًا في المشروع وتعتقد أنها كانت في طريقها أخيراً لتسويق التكنولوجيا تجارياً.

التحديات

• يجب تقليص حجم المستشعر بما يكفي ليتناسب مع ساعة ذكية.
• تواجه Apple تحديات مع التصغير والسخونة الزائدة.

الخلاصة

يسعى تطبيق أبل لقياس نسبة السكر في الدم إلى مساعدة الأشخاص المصابين بمرض السكري في إدارة تناولهم للطعام وإجراء تغييرات على نمط حياتهم، وتستمر Apple في تطوير هذه التكنولوجيا لتحسين الرعاية الصحية بشكل عام.