كيف تشجّع طفلك المراهق على الإفصاح عن مشاعره؟ إليك نصائح الدكتور سانجاي غوبتا
تشجيع المراهقين على مشاركة مشاعرهم: دليل للآباء
فجوة كبيرة بين أفكار الآباء وأبنائهم المراهقين
كشفت دراسة حديثة أجرتها المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها أن 77% من الآباء يعتقدون أن أطفالهم المراهقين يحصلون على الدعم النفسي الذي يحتاجونه. لكنّ الواقع مغاير، حيث وافق 28% فقط من المراهقين على ذلك. هذه الفجوة الكبيرة بين أفكار الآباء وأبنائهم المراهقين تدعو إلى مزيد من التواصل والتفاهم.
نصائح لفتح حوار مع المراهقين:
- اختيار الوقت المناسب: تجنب محاولة بدء محادثة مع المراهق عندما يكون مشغولًا أو متوترًا. اختيار وقت هادئ ومريح للطرفين.
- الاستماع الجيد: يجب على الآباء أن يُظهروا اهتمامًا حقيقيًا بما يقوله المراهق وأن يستمعوا إليه بعناية دون مقاطعة.
- التواصل البصري: يُظهر التواصل البصري اهتمامًا حقيقيًا بما يقوله المراهق.
- التركيز على مشاعر المراهق: يجب على الآباء أن يركزوا على مشاعر المراهق بدلاً من محاولة حل مشكلته.
- تفهم المشاعر: يجب على الآباء أن يعبروا عن تفهمهم لمشاعر المراهق.
- التركيز على مشاعر المراهق: يجب على الآباء أن يركزوا على مشاعر المراهق بدلاً من محاولة حل مشكلته.
- عدم الحكم: يجب على الآباء تجنب الحكم على المراهق أو انتقاده.
- المُشاركة: يمكن للآباء مشاركة تجاربهم الشخصية لتشجيع المراهق على مشاركة مشاعره.
- الصبر: يجب على الآباء التحلي بالصبر وفهم أنّ الأمر قد يستغرق وقتًا طويلًا حتى يشعر المراهق بالراحة الكافية لمشاركة مشاعره.
- عدم الضغط: يجب على الآباء تجنب الضغط على المراهق لمشاركة مشاعره.
- الاستمرار: يجب على الآباء الاستمرار في محاولة التواصل مع المراهق.
التواصل المفتوح هو المفتاح لبناء علاقة قوية بين الآباء والمراهقين. يساعد هذا التواصل على فهم احتياجات المراهقين ودعمهم خلال مرحلة صعبة من حياتهم.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً