كيف نُصارح أطفالنا بما يحدث في الحروب؟
تشتدّ وتيرة الاشتباكات في لبنان ومعها يرتفع منسوب القلق والخوف من توسّع الحرب. حيث أنّ قسماً كبيراً من اللبنانيّين لم يُشفَ بعد من صدمات الماضي. أخبار الموت والقتل والدمار تلاحق الجميع، ولكن ما يشغل بالهم هو توريث الجيل الجديد، أي الأطفال والشباب، مآسي الحرب والخوف من الآخر، وعودة هواجس الماضي ولغة التخوين والترهيب. من يحمي أطفالنا من كلّ هذا العنف؟ من يهدّئ نفوسهم من هواجس القلق والموت والخوف؟ من يُمسك بأياديهم ليخفّف عنهم أعباء هذه الحرب؟ الناس متعبة وتحتاج إلى من يخفّف عنها، فكيف تنقل للأ ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً