لتعزيز الممارسات المجتمعية لاستدامة البيئة: الهيئة الملكية لمدينة مكة تطلق حملة "طهّر بيتي"
"طهّر بيتي": مبادرة الهيئة الملكية لمدينة مكة لتعزيز الاستدامة البيئية
الهدف من الحملة
تهدف حملة "طهّر بيتي" التي أطلقتها الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة إلى نشر الوعي بأهمية النظافة والحفاظ على البيئة في مكة المكرمة. تركز الحملة على تعزيز التعاون المجتمعي والمسؤولية الفردية، وتؤكد على أن النظافة جزء لا يتجزأ من الإيمان وقدسية المكان.
أهمية الاستدامة البيئية
تهدف الحملة إلى تشجيع استخدام الممارسات البيئية المستدامة في مكة المكرمة، مثل المحافظة على المياه والطاقة. تسلط الضوء على أهمية هذه الممارسات في الحفاظ على التوازن البيئي وتحسين جودة الحياة لسكان وزوار المدينة المقدسة.
مبادرات الهيئة الملكية
تدعم الحملة المبادرات البيئية المختلفة التي تقودها الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، مثل برامج إدارة النفايات وحملات التشجير ومشاريع الطاقة المتجددة. تسعى هذه المبادرات إلى تعزيز الجمال الطبيعي لمكة المكرمة، وتحويلها إلى نموذج للنظافة والاستدامة.
التأثير المعنوي للحملة
تؤكد الحملة على الجوانب المعنوية للطهارة والنقاء الروحي. تؤمن الحملة بأن قدسية مكة تعزز من السكينة والسلام الداخلي لدى ساكنيها وزائريها.
استراتيجية الاستدامة
تركز الحملة على استراتيجية الاستدامة البيئية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، والتي تهدف إلى تطوير السياسات والمعايير والقواعد والمبادئ التوجيهية البيئية لمدينة مكة المكرمة.
أهداف الحملة
تسعى الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة من خلال هذه الحملة إلى تحقيق أهدافها المتمثلة في تعزيز الوعي البيئي والحرص المجتمعي على الحفاظ على البيئة، مما يضمن استدامة بيئة مكة المكرمة للأجيال القادمة.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً