لودريان يتحرّك على إيقاع الغارات والدمار فأيّ نتائج؟
على إيقاع الحرب وتوسّع رقعتها باتجاه معظم المناطق اللبنانية، بدأت الساحة الداخلية تشهد زحمة موفدين دوليين وإقليميين، الأمر الذي يذكّر بمحطات سابقة، يوم كان لبنان يشتعل خلال الحروب وكان الموفدون الدوليون يتقاطرون إلى بيروت من أجل وقف الحرب. والسؤال: هل تنجح هذه المساعي من أجل لجم ما يجري، بعدما فاق التصوّر عبر الكمّ الكبير من الشهداء والجرحى والدمار والخراب والتهجير وسوى ذلك؟ أم سيكون ذلك على غرار ما حصل في محطات سابقة، عندما جاء أكثر من موفد دولي وعربي ولم يصل أيّ منهم إلى نتيجة، إلى أن كانت ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً