محمد بن أحمد الأزرق.. علَم فقهي وتعليمي تشبث بـ"الشرعية" ضد الاستعمار
قرن من العيش، رحل بعده الفقيه المغربي محمد بن أحمد الأزرق، عقب مسار مديد من التدريس ناهز سبعة عقود، كان فيه من مؤسسي رابطة علماء المغرب، ومن المشاركين في محطات نقاشات مجتمعية ذات صدى واسع، ومن المدافعين عن “الشرعية” ضد مكائد الاستعمار الأجنبي.
ومن بين أوفى الترجمات المخصصة للفقيد ما سبق أن نشر في كتاب “الإتحافات السنِية بتراجم من درس بدار الحديث الحسنية”، الذي أعده كل من عزيز الخطيب وعبد الله بن رقية وبوشتى الزفزوفي، وصدر بمناسبة إحياء المؤسسة الذكرى الخمسين لتأسيسها، مُترجما لمن درسوا ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً