محمد علاء محلّل الأداء بالزّمالك… الحلم ليس ببعيد
آية جبر منذ سنوات طويلة، كنا نجد أن الأشخاص الحاصلين على شهادة معينة يعملون في المهنة نفسها، فعلى سبيل المثال أن خريج كلية الطب يعمل في النهاية طبيباً، والحاصل على الشهادة الجامعية من كلية الهندسة يعمل بعد تخرجه مهندساً، ولكن مع التطور التكنولوجي، واتساع رقعة الحياة، ودخول العديد من المجالات في سوق العمل، أصبحنا نشاهد وجود شخص يعمل في مجال غير المجال الذي درسه مثل المجال الرياضي الذي أصبح يضم العديد من المواهب التي لم يسبق لها ممارستها على أرض الواقع مثل الشاب المصري الموهوب محمد علاء الذي لم ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً