مساهماً في حفظ الذاكرة الجماعية... فنّان حرفي يُخرج التاريخ من يديه نماذج معمارية لصروح زحلة - المعلقة
كم من الناس يسعون من اجل إيجاد "السعادة الروحية" في ما يفعلون، وكم منهم من يجدونها؟نبيل علاء الدين، الزحلي إبن المعلقة، يجد ما يصفه بأنه "سعادتي الروحية" في تصنيع الأعمال الحرفية الفنية، مستفيداً من كل ما يتوافر بين يديه من مواد، موهبة مارسها هواية، طوال سنوات عمله في صيانة الكهرباء في أحد المعامل، وواظب عليها بعد تقاعده. بحيث لا تكاد أن تخلو زاوية في بيته من قطعة ديكور خشبية من صنع يديه. غير أن ما إشتهر به هو تصنيعه لنماذج عن البيوت والصروح التراثية في زحلة - المعلقة، بكل تفاصيلها المعمار ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً