من الحرب إلى السلم: هذه قصّة مكبّ الجديدة "المحروق" عقود مشبوهة، استقالات وصولاً إلى فرض عقوبات أميركيّة!
هي قصّة مكبّ برج حمود - الجديدة من قصص عمر الحرب وآثارها السامة. هذا المكبّ الذي احترق في الأمس، أضيف إلى حكاية مكبّ برج حمود الذي "لمّ" نفايات سامة دفنت فيه أواخر الثمانينات. وبات عندنا "جبل نفايات"... ومنذ تلك اللحظة، بدأت الحكاية. هي محاور بارزة تكاد تختصر بالتواريخ.
في زمن الحرب، أدخلت نفايات صناعية ومواد كيماوية سامة وطمرت في برج حمود. وفي زمن السلم، غابت الحلول العلمية وسادت العقود بالتراضي حتى وصلنا إلى الحريق الكارثي...
أعوام مرّت... ولا حلول، وكان كثر "يتغنّون" من باب ا ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً