"من ضربك اضربه".. توجيه تربوي صحيح أم تشجيع للطفل على العنف؟
حين ينتصف شهر سبتمبر/أيلول، تعاود الكوابيس الظهور مرة أخرى في حياة أميرة وطفلها أحمد البالغ من عمره 10 سنوات، بعد عامين على الحادثة التي غيرت مجرى حياته الدراسية. صدمة لا ينساها الطفل أحمد حين تشاجر مع أصدقائه في المدرسة الذين منحوه لقبا لم يحبه، في البداية كان يبكي لأمه دون ردة فعل منه، وحين حاول في مرة الاستجابة لطلب أمه بالدفاع عن نفسه، منحه أصدقاؤه جرحا قطعيا بالرأس و"تروما" لا تنقطع وحالة تبول لا إرادي تصيبه كلما هلّ شهر سبتمبر، وبدأت الدراسة.
ما بين وجهتي نظر ترتبطان بالعنف داخل ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً