من مفارقات الحياة الغريبة أن يجتمع مارتينيز وكوشتا في مكان واحد
هاني سكر في الدقيقة 115 من مباراة في الدور الثاني من أمم أوروبا، ينزلق بيبي ويسقط أرضاً تاركاً الكرة لأحد أفضل المواهب الهجومية الشابة في أوروبا للانطلاق بانفراد تام، وتخطر بذهن كل صحافيي أوروبا في تلك اللحظة عناوين من نوعية "رونالدو يقضي على حلم البرتغال بإهدار ركلة جزاء"، أو "بيبي يتسبّب بخروج البرتغال بخطأ مجاني في الوقت القاتل"، أو العنوان الأهم "عناد المدرب روبيرتو مارتينيز على إشراك الكبار يطيح بأحلام البرتغاليين مبكراً". لكن في لحظة واحدة يخرج ديوغو كوشتا من مرماه ويتصدّى لكرة شيشكو، و ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً