ميقاتي: نعمل وبرّي على تجنيب لبنان التصعيد الكبير
إن كانت كل الأنظار في الداخل والخارج تركّز على تطوّرات المواجهات العسكرية بين إسرائيل و"حزب الله" التي لم يعد شعاعها يقتصر على حدود الجنوب، فإن لبنان الرسمي يتحرك على أكثر من صعيد رغم اعتراف المعنيين بأن العواصم الكبرى وعلى رأسها واشنطن تتبنّى وجهة النظر الإسرائيلية رغم عدم التلاقي بين إدارة الرئيس جو بايدن وبنيامين نتنياهو الذي قطع الطريق على مهمة الموفد آموس هوكشتاين بعد فشل محاولته الأخيرة في تل أبيب.وفي المهمة الديبلوماسية التي يقوم بها وزير الخارجية عبد الله بو حبيب في الأمم المتحدة جاءت ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً