"نبتة الخلود".. إليك ما لا تعرفه عن فوائد "الألوفيرا"
الألوفيرا: "نبات الخلود" وخصائصه العلاجية الفريدة
يتميز نبات الصبار، المعروف باسم الألوفيرا، بتاريخ عريق من الفوائد العلاجية التي يعود تاريخها إلى مصر القديمة منذ 6000 عام، حيث كان يصوّر على المنحوتات المقدسة ويقدم كهدية دفن للفراعنة. ومنذ ذلك الحين، تم استخدام الألوفيرا في الطب التقليدي لعلاج مجموعة واسعة من الأمراض، بما في ذلك:
- مرض السكري
- الربو
- الصرع
- هشاشة العظام
مكونات الألوفيرا وفوائدها الصحية
يحتوي الألوفيرا على مادتين رئيسيتين تستخدم في منتجات الرعاية الصحية:
1. الجل الصافي: يستخدم الجل موضعيًا في الكريمات والمراهم لعلاج الحروق والصدفية وحب الشباب. ويمكن تناوله عن طريق الفم أيضًا لعلاج بعض الحالات المرضية.
2. العصارة اللبنية الصفراء (اللاتكس): لها تأثير ملين وتستخدم عن طريق الفم لعلاج الإمساك، إلا أن استخدامها يثير بعض المخاوف المتعلقة بالسلامة، ويجب استشارة الطبيب قبل تناولها.
عصير الألوفيرا وفوائده الصحية
يُستخرج عصير الألوفيرا من أوراق النبات ويقدم فوائد صحية عديدة، منها:
- قليل السعرات الحرارية والسكر
- يساعد على تنظيف البشرة
- يخفف الإمساك
- يقلل من حرقة المعدة
- يحافظ على صحة العين
- يعزز تناول الفيتامينات والمعادن الأساسية
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً