نظام إنذار مبكِّر لدعم القطاعات الصحيَّة والأمنية
نظام إنذار مبكر لدعم القطاعات الدفاعيَّة والأمنيَّة والصحيَّة
تهدف الهيئة العامة للتطوير الدفاعي إلى تعزيز الأمن الوطني من خلال تطوير تقنيات دفاعية متقدمة، وتشمل هذه الجهود مشروع “الرادار الحيوي” الذي سيُطلق قريبًا.
الرادار الحيوي: نظام إنذار مبكر لمواجهة التهديدات
يهدف “الرادار الحيوي” إلى العمل كنظام إنذار مبكر لخدمة القطاعات الدفاعية، والأمنية، والصحيّة، وذلك من خلال رصد التهديدات البيولوجية، والكيميائية، والإشعاعية.
مُجالات عمل المنصّة:
- جمع البيانات من الجهات المعنيّة وتحليلها باستخدام الذكاء الاصطناعي.
- تحديد التهديدات الناشئة والمحتملة.
- مراقبة التهديدات البيولوجية والكيميائية والإشعاعية على مستوى العالم.
التحديات التي تُواجهها المنصة:
- التهديدات البيولوجية: تشمل المخاطر الناجمة عن الفيروسات أو الجراثيم التي قد تسبب أمراضًا للبشر.
- التهديدات الكيميائية: تشمل المخاطر المرتبطة بالمواد الكيميائية الضارة.
- التهديدات الإشعاعية: تشمل المخاطر المتعلقة بالتعرض للإشعاع.
دور الهيئة العامة للتطوير الدفاعي:
- تحديد أولويات وأنشطة البحث والتطوير والابتكار في مجال التقنيات والأنظمة الدفاعية.
- تطوير مشروعات عديدة لرصد ومراقبة التهديدات البيولوجية والكيميائية.
- بناء تقنيات وأنظمة متقدمة للكشف المبكر عن التهديدات.
- التعاون البحثي مع الجامعات ومراكز الأبحاث في المملكة.
أهداف المنصة:
- حماية الأمن الوطني.
- تحسين الاستجابة للتهديدات الصحية.
- تحقيق الاستقلالية والريادة للمملكة في القطاع الدفاعي.
التقنيات الحيويّة في خدمة الأمن الوطني
تُؤكد الهيئة على أهمية التقنيات الحيويّة في تطوير منتجات تساهم في تحقيق الاستقلاليَّة والريادة للمملكة في القطاع الدفاعي، ويُعَدّ “الرادار الحيوي” مثالًا على ذلك.
المستقبل:
تسعى الهيئة إلى تطوير حلول مبتكرة في مجال التقنيات الدفاعية، وتستثمر في أبحاث وتطوير التقنيات الحيويّة، مما يُعزز من قدرة المملكة على مواجهة التحديات المستقبلية.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً