هل تغيّر المزاج السني فعلاً تجاه "الحزب" بعد جبهة مساندة غزة؟
كثرت في الآونة الأخيرة التحليلات حول عدم حاجة حزب الله بعد الثامن من تشرين الأول إلى غطاء التيار الوطني الحر لسلاحه وحربه المساندة لغزة، لأن الحزب بدأ يكتسب الغطاء السني انطلاقاً من دفاعه عن شعب غزة وعن القضية الفلسطينية الأحب على قلوب الطائفة السنية، والدليل أن «قوات الفجر» التابعة لـ «الجماعة الإسلامية» انخرطت في القتال تحت راية حزب الله وسقط لها شهداء في الجنوب.
لا شك أن المزاج السني بدا متعاطفاً في أولى أيام المواجهات مع حزب الله، وهو مزاج لم يكن موجوداً منذ ما بعد اغتيال الرئيس رف ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً