هل توقفت القراءات المسرحية لنصوص أسلافنا؟
هناك شيء يدعو للحيرة واللبس ويثير الأسئلة المتناسلة لتوليد سؤال إشكالي مفاده: لماذا اليوم لا تعيد مسارحنا إنتاج (الريبيرتوار) والذخيرة العريضة من النصوص العراقية السالفة التي كتبها كتاب ومؤلفون أمثال: عادل كاظم، صباح عطوان، عبد الجبار ولي، يوسف العاني، قاسم محمد، نور الدين فارس، محي الدين زنكنة، يوسف الصائغ، فلاح شاكر وغيرهم من كتاب عقود الستينيات والسبعينيات والثمانينيات؟
ومن العجيب اليوم، بعد كل ذلك التاريخ المجيد، أن نمتلك مسرحًا بلا نصوص درامية، فيما يمكن القول بشيء من الاحتياط وال ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً