هند صبري: أنا ممثلة وليدة الصدفة ودخلت السينما فى تونس وكنت وقتها بديلة
هند صبري: “أنا ممثلة وليدة الصدفة ودخلت السينما في تونس كنت بديلة”
تجربة هند صبري الفنية:
خلال حوار مفتوح مع النجمة التونسية هند صبري في الدورة السابعة لمهرجان الجونة السينمائي، تحدثت عن بداية دخولها لعالم التمثيل، مؤكدة أن التجربة جاءت لها بالصدفة. وذكرت هند صبري أنها لم تكن تسعى للعمل في مجال التمثيل، بل كانت ترغب في أن تكون سفيرة واشتغل في السلك الدبلوماسي. ولكن تم اختيارها لبطولة فيلم “صمت القصور” في عمر 14 سنة، بعد أن كانت بديلة لممثلة أخرى كان مقرر لها الدور.
وأشارت هند صبري إلى أنها لم تكن لديها خبرة في التمثيل ولم تدرس فنون التمثيل، معتمدة على التجربة العملية ودراسة المجال من خلال الأفلام التي شاركت فيها. وقالت هند صبري إنها بدأت في السينما التونسية، ثم انتقلت إلى مصر بعد أن شاهدتها المخرجة إيناس الدغيدي في مهرجان أيام قرطاج السينمائية وعرضت عليها المشاركة في فيلم “مذكرات مراهقة”.
مهرجان الجونة السينمائي:
تحدثت هند صبري أيضًا عن أهمية مهرجان الجونة السينمائي، ووصفته بأنه مهرجان مؤثر في المنطقة، مؤكدة على أهمية دور السينما في التأثير على المجتمعات ومحاولات تقييدها من قبل بعض الأطراف. وأشادت بالبرامج المتنوعة للمهرجان التي تُظهر السينما الفلسطينية واللبنانية، معربة عن أسفها لتركيز بعض المهرجانات على الجانب الاحتفالي، مثل الفساتين و“الريد كاربت”، دون التركيز على دور السينما في المجتمع.
أبرز ما قاله هند صبري:
- “أنا ممثلة وليدة الصدفة، عكس ممثلات كثيرات، فعمرى ما مثلت قدام المراية زي كل الممثلات”.
- “كنت بديلة لفتاة أخرى كان مقرر أن تقدم الدور في فيلم “صمت القصور”، ما أفادني أني لم أكن مستوعبة تفاصيل التصوير، وذاك جعلني لا أركز في الكاميرا أو رهبة التصوير، لأنى في النهاية كنت ما زلت طفلة”.
- “عمرى ما درست تمثيل واتعملت من المجال نفسه والتجارب التي خضتها”.
- “كنت بديلة في فيلم إيناس الدغيدي “مذكرات مراهقة” كمان”.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً