"يجب أن تشمل الجولة التالية من العقوبات الغربية بن غفير وسموتريتش للوصول لحل سياسي" - في الغارديان
العقوبات الغربية: ضرورة استهداف بن غفير وسموتريتش لتحقيق حل سياسي
تُظهر المقالات في الصحف العالمية اهتماماً متزايداً بالأحداث الأخيرة في الشرق الأوسط، مع التركيز على فعاليات العقوبات الدولية على شخصيات في الحكومة الإسرائيلية ودورها المحتمل في وضع حد للصراعات.
العقوبات على المستوطنين: خطوة ضرورية لتحقيق السلام
يرى بعض الكتاب، مثل ميغان إينون في صحيفة "الغارديان"، أن العقوبات التي تفرضها المملكة المتحدة على شركات دعم المستوطنات في الضفة الغربية هي خطوة ضرورية لتحقيق السلام. فهم يرون أن هذه العقوبات تُرسل رسالة واضحة مفادها أن المجتمع الدولي لا يتسامح مع العنف وأن هناك حدوداً لا يجب تجاوزها. ويؤكدون على أهمية توسيع نطاق هذه العقوبات لتشمل شخصيات بارزة مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، اللذان يعتبران من أهم الداعمين للاستيطان والعنف في المنطقة.
الحرب على غزة: ضرورة استمرار الضغط العسكري
في المقابل، يدعو بعض الكتاب، مثل غيل تروي في صحيفة "جيروزالم بوست"، إلى استمرار الضغط العسكري على حماس حتى تحقيق النصر الكامل. يرون أن أي محاولة لتقييد إسرائيل في مواجهة حماس تُعتبر إهانة للعدالة العالمية وتُرسل رسالة ضعف لأعداء أمريكا. ويؤكدون على أهمية تحقيق الأمن الكامل لإسرائيل قبل إنهاء الحرب، حتى لو تطلب ذلك مزيداً من الوقت والدمار.
قمة "بريكس": دعم فلسطين وتجاوز العموميات
تُظهر قمة "بريكس" الأخيرة اهتماماً متزايداً بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي، مع التركيز على دعم دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة. ورغم أهمية هذه التصريحات، يرى البعض أن "بيان قمة "بريكس" تجاوز العموميات"، داعياً إلى تحويل هذه التصريحات إلى أفعال ملموسة على الأرض.
العقوبات على المستوطنين: خطوة ضرورية لتحقيق السلام
في الختام، تُظهر المقالات في الصحف العالمية تنوعاً في الرأي حول التعامل مع الصراعات في الشرق الأوسط. من الواضح أن العقوبات على المستوطنين وتوسيع نطاقها تشكل خطوة ضرورية لتحقيق السلام، بينما يجادل البعض بضرورة استمرار الضغط العسكري على حماس. يبقى التساؤل عن مدى فعالية هذه المقاربات وأثرها على حل الصراعات في المنطقة.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً