10 تشرين الأول 2024 12:00ص أيها المسؤول.. تحرّك!
للّه درّ أبي الطيب المتنبي إذ قال:
وإذا كانت النفوس كبارا
تعبت في مرادها الأجسام
فإذا اشتدّت الهمّة وكبرت النفس، تعب الجسم في غاياتها وطموحاتها، وترقّت به هذه الهمّة إلى معالي الأمور، ومراقي المجد، بخلاف ما يحصل للإنسان البليد، فإنه قد ارتاح من هذا كله، ولكنه أهلك نفسه ومجتمعه.
الانتصار أو الفلاح، أيها المسؤول البليد الغائب، هو حليف الصبر الجميل. هكذا، ينتفض مجتمعك من أجل نهضة جبّارة ويلحق بركب الحضارة وينطلق شطر مستقبل زاهر باسم. فأين ديارك أيها المسؤول؟
عل ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً