11 تشرين الأول 2024 12:00ص الصوت الثقافي الخانق
النار تأكل أجزاء من الوطن والساحة والساحات التي كانت في يوم مغطاة بأجساد وأصوات غاضبة هي اليوم مغطاة بعائلات أهلنا وهم يفترشون الأرض ويلتحفون السماء هرباً من نارٍ ظالمة حاقدة طامعة منذ وجودها كغدة سرطانية على أرض فوقها مقدّسات وتاريخ لن تتمكن أية قوة مهما بلغت من محوه.
في هذا الوقت تتجول على وسائل التواصل عريضة استنكار للعدوان يوقّعها المثقفون تباعاً..
قد يقول قائل: وهل يستطيعون فعل ما هو أكثر من ذلك؟!..
الجواب هو قد يستطيعون رفع المعنويات بعض الشيء إذا كان هناك من يتابع ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً