15 تشرين الأول 2024 12:00ص تركتك غصباً ومرغمة
تركتك غصباً مرغمة لا كرهاً يا وطني يا أجمل الأوطان
تركتك يوم هاجمنا العدو دون ذنب اقترفناه بالعدوان
لطالما كتبت عنك وعن حبي وتعلّقي بك وأنت بالأمن والزمان
وطالما حاول الغير أن أتركك رفضت لأنك في القلب والوجدان
ولطالما تغنّيت بك وبطبيعتك الخلّابة وجمالك الفتّان
لكن الظروف كانت أقوى مني وأجبرت على مغادرتك يا لبنان
يا وطن الجمال والثقافة والطبيعة الخلّابة وشجر السنديان
صعدت الطائرة وأنا حزينة ودموعي تذرف دموع الحيران
أول ما استقبلتني مضيفة ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً