19 أيلول 2024 12:00ص الشعب ليس دائماً على حق!
منذ غابر الأزمنة، تعيش مجتمعاتنا انقسامات داخلية تحول دون أن نصير، حقيقة، شعباً واحداً في كنف وطن واحد. والتفسّخ هذا ما يزال يظهر أينما كان فيجعلنا نبطئ المسيرة أو نتراجع ونؤجّل النشاطات العامة ونتحاسد ونتباغض ونرتكب النميمة، ننتقد بعضنا بعضا في معزل عن أية روح نقدية بنّاءة! فأي حاكم شأنه، إذا صفت نيّاته واستنار بالحكمة والعلم، أن يعبر هذه الزواريب التي اسمها لبنان؟
أين الجو الإنساني الطيّب الذي تدعو إليه الأديان والذي يفضي بالمجتمعات الراقية إلى التفاهم والاخاء؟ ليست الغاية أن تتمّ مش ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً