23 آب 2024 12:00ص والدتي الحبيبة.. أرجوك اعذريني
والدتي يعتصر فؤادي ألماً لأنني تركتك ولكن أكثر ما أهابه هو عدم الطمأنينة والعدوان
دخلنا في المجهول وبتّ ارتعد هلعاً من اجتياح كارثي مدمّر لوطني واستباحة استقلال لبنان
خفت على وحدتك ولكن بإذنه تعالى أولادك يتناوبون على زيارتك وهم سندك في كل أوان
ما زلت أتذكّر نبرات صوتك التي آلمت قلبي وبإذن الله لن أطيل الغياب حماك لي الرحمن
تفاجأت عندما ذهبت ياسمين وكلمتك معتذرة لعدم وداعك وكانت تذرف دموعاً مليئة بالحنان
أمي أدعو لك بالصحة والعافية يا من تفتقد شريك عمرها ب ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً