24 أيلول 2024 12:00ص قالوا: على الله...
أليأسُ ما بيْ؟ أمِ الشكُُّ الذي هَجَعا
وقامَ سِرّاً، فوجداني بهِ دَمَعا؟
هذا لسانُ عدُوٍّ طالَ طائلُهُ
لا شيءَ يزجُرُهُ إلّا إذا قُطِعا
أراهُ يعبثُ بالنّاسِ الذين أبَوا
لهُ خضوعاً، وفي الماضي لهُمْ خضَعا
هذا هو الثأرُ في التّلمودِ؟ نعرفُهُ
وجرّبوهُ بنا فَرْدَاً.. ومُجتَمَعا
لكنَّ مَن كان في العبّاسِ مرجِعُهُ
لا زاحَ عن لُغَةِ الجُلَّى ولا رجِعا
ومَن على زينبٍ ألقى تحيّتَهُ
بصوتِها صوتَ بركانِ النِّسَا سَمِعا
ن ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً