27 أيلول 2024 12:00ص ما هذه الهمجية؟
وطني حبيبي اشتاقك أودّ العودة إليك بإذن الله لا تخف
فسنعيد إعمارك بيد واحدة متحدة بكل الأديان
ينفطر الفؤاد ألماً أيُعقل أن يتقبّل العالم ما يجري بوحشية
مشمئزة لم تمرّ عِبْرَ التاريخ ولا في أي زمان
أرجوكم أعطونا السلام ما هذه اللعنة التي تصيب
بلدي منذ عقود وكأننا كتب علينا القهر فانصرنا يا رحمن
سبحان من وهبنا وطن يتمتع بتاريخ أصيل من طرابلس
والبترون وجبيل وبيروت وصور وكل قلعة تتصدّر أروع الشطآن
أما جباله الخضراء السندسية وشلالاته العذبة ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً