27 حزيران 2024 12:06ص مها بيرقدار الخال في (حكايا العراء المرعب) صدى السنين وقسوتها
«لا أريد أن أقول إن حدسي خانني عندما أحببته. فلم أكتشف إلّا قسوته فقط حينها! بل إكتشفت جوانب أخرى. وجدت من العدل أن أقولها، إذا تناسينا صفة الأنا المضخمة وتلك القسوة... ربما لأنه عانى كثيرا ثقافيا وإجتماعيا وماديا وعائليا! أنا لست هنا بصدد الدفاع عنه أو إدانة هفواته المتكررة التي كانت تعمل في قلبي ومشاعري عملها... كانت إزميلا صدئا يحفر ويحفر دون رحمة أو توقف».
قلّما أستطاع كاتب التخلّي عن أوجاعه، لصالح عمله ومشاغله اليومية. فما علمت بكاتب، تنحت الكتابة عنه، هجرته، لأنه قرر أن يسبر أغوا ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً