29 حزيران 2024 12:00ص ميشال طراد أوّلٌ بلا مُنازِع.. يبحث عن وطن يجرّه «أَوْبِة حمير»!
![29 حزيران 2024 12:00ص ميشال طراد أوّلٌ بلا مُنازِع.. يبحث عن وطن يجرّه «أَوْبِة حمير»! 29 حزيران 2024 12:00ص ميشال طراد أوّلٌ بلا مُنازِع.. يبحث عن وطن يجرّه «أَوْبِة حمير»!](https://img.3agel.news/XBjv6G4l870bP_ng-gWXgNa-o0_er75CNAvGxvBjIrU/rs:fill:800:450:1:1/bG9jYWw/6Ly8vc3/RvcmFnZ/S9pbWFn/ZXMvbzI/3U1ptc2/Ixc0xZc/TI0Mm10/RXhSWE1/kbUh3Ul/V1YjNrR/HRCNlZ3/eC53ZWJ/w.webp)
ليس الشاعر ميشال طراد في حاجة بالمَرّة إلى «جَميلِ» ذاك الذي أراد تقديم جَميلٍ له بنسبةِ أغانٍ قديمة «يا حنيّنة.. وقالولي كِنّ» وموال «ع البال يا عصفورة النهرين» على منصة «غوغل» إليه كشاعر. وتلك أغانٍ للرحباني. هو أكبر وأشْعَر وأخطَر من أن «نضِيف» من معلوماتنا الخاطئة إلى نتاجه الإبداعي الذي افتتح الشعر المَحكي من باطن الزجَل وقدم أهمّ نموذج شِعري بالمَحكية اللبنانية على الإطلاق متحرّراً من قيود رفَضَتها حينذاك الفصحى في شِعرها، فرفَضها هو في المحكية وخَطّ طريقاً ينتمي إلى الجذر الزجلي لكنه ي ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً