3 تموز 2024 12:00ص الأدب والجائحة: رواية «كجثةٍ في روايةٍ بوليسيّة»
![3 تموز 2024 12:00ص الأدب والجائحة: رواية «كجثةٍ في روايةٍ بوليسيّة» 3 تموز 2024 12:00ص الأدب والجائحة: رواية «كجثةٍ في روايةٍ بوليسيّة»](https://img.3agel.news/J8z-hpCa7z-NBTYf8IsplkrGAHFxTIkEVa_tdrtqDFA/rs:fill:800:450:1:1/bG9jYWw/6Ly8vc3/RvcmFnZ/S9pbWFn/ZXMvT1N/YMmxtME/ZOMnlVW/TBtOFp1/UEZQand/1UWpIWU/VZNTBnZ/EhrMDBG/OC53ZWJ/w.webp)
سفيان البرّاق*
يُخبرنا التاريخ بالعلاقة الوشيجة التي تجمع الأدب بالنّوائب والبوائق (= الأوبئة والحروب) المِصدامة التي عصفت بحياة الإنسان. خلَّف الأدب، على الرّغم من المآسي التي حرّكت خزّان الأحزان، تحفاً سرديّة بديعة. وقد وثَّقَ التاريخ المكتوب وأرّخ لأوبئةٍ عدّة، لا يسع المجال لذكرها كاملة، نجد من بينها: وباء الطاعون الذي استشرى في زمنٍ غابرٍ، وفَتَكَ بالإنسان، وأدمى قلوب الأهالي، فوباء الكوليرا الذي قضى فيه الألوف من البشر، ثمّ الإنفلونزا الروسيّة والإسبانيّة، وصولاً إلى أوبئة عرفها ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً