4 أيلول 2024 12:00ص خواطر
يُرهبني هذا العالم.. تُرهبني صراعاته التي لا تنتهي! آه متى ستعرف هذه الأرض السلام؟ الفقير يحلم بكوخ وبأراجيح لأطفاله وباستبدال عالمه بآخر أكثر إنصافاً، أمّا الثري هو الآخر يحلم باستبدال هذا الكوكب بآخر في المجرات البعيدة، لا ينافسه على ملكيته أحد! حتى تلك التي أغرته ذات زمن على تناول التفاحة! غريب أمر هذا الإنسان وبشعة أنانيته!!
*****
كنت أقول لنفسي: لماذا لا تكفّ قبائلنا عن التناحر وقصف أعمار الأطفال والنساء ومُحاصر البيوت وحرق الغابات، وحجب البدر المنير؟ أما أنا فإني أسير وحدي ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً