5 تشرين الأول 2024 12:00ص أومبرتو إيكو مستطلعاً
«ومع ذلك فأنا أزدهي بذلتي، وبما أنه حكم عليّ بمثل هذا الحظ، فأنا أكاد ألتذ بنجاة مقيتة: إذ أنني، حسب إعتقادي، ومنذ أن خلقت البشرية، أول إنسان ينجو من الغرق فوق سفينة مهجورة.
هذا ما كتبه روبارتو دي لاغريف، بصياغة البليغ المسرف، على ما أظن بين يوليو وأغسطس من سنة 1643».
تحرير الطوالع، هو في صلب فلسفة الأعمال الضخمة، التي تريد أن ترى في الأرض، على سعتها، مجرد وعاء يجمع بين التكوينات المختلفة للعالم المتسارع إلى المهاوي أو ذلك الساعي حثيثا، إلى القمم. لا شيء يخرج عن نظام الدورة الشم ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً