8 تشرين الأول 2024 12:00ص خواطر من وحي الساعة!
أذن الله عزّ وجلّ، أن أبلغ ربيعي الخامس والخمسين في رحاب المقالات شبه اليومية، خدمة للغتنا ومجتمعنا وقضايا أمتنا اللبنانية على الخصوص.
تحت وطأة المآسي التي نعيشها، قلبت دفاتري العتيقة وولجت في سجل المقالات الإلكتروني، ففوجئت بما أتاحه الله لي من أن أجعل، إلى جانب تدريسي الجامعي شرقا وغربا، مداد كتابتي، دم القلب وذوب الدماغ، وشكرته على ما حباني من قوة وصبر وتوفيق.
ناديت، في كتاباتي، بوحدة العرب ووحدة الوطن اللبناني، وندّدت بأعدائنا كافة.
عبّرت في صدق ووضوح وإيمان كبير، عن ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً