9 مواقف الصمت فيها أقوى من الكلام.. القوة الدافعة لاتخاذ قرارات صحيحة
لا جدال في أن الصمت الاستراتيجي أصبح سمة بارزة في عالم اليوم؛ إذ يتداخل في شؤون السياسة والدبلوماسية والتجارة؛ بل وحتى في العلاقات الشخصية.
ففي عالم تسوده الضوضاء الإعلامية وتنافس الخطابات، يبرز الصمت كأداة قوية للتأثير والتوجيه. فهو ليس مجرد غياب للكلام؛ بل هو شكل من أشكال التواصل يحمل في طياته دلالات عميقة ويعكس قدرة المتحدث على التحكم في الرسالة وتوقيتها.
ولعل أبرز ما يميز الصمت الاستراتيجي هو قدرته على خلق حالة من الغموض والتوقع؛ ما يدفع الآخرين إلى البحث عن تفسيرات وتحليلات ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً